فى مفاجأة من العيار الثقيل تخلى يوسف بطرس غالى وزير المالية السابق عن الجنسية المصرية، ووفقا لوثائق جديدة نشرتها (روزاليوسف) أكدت اعتناق بطرس الديانة اليهودية، وحصل على وثيقة للسفر إلى الكيان الصهيونى من الحاخام ماركوس حاخام المعبد الكبير فى لندن.
أشارت الوثائق إلى أن غالى الهارب فى لندن حاول خلال الآونة الأخيرة التقرب للحاخامات الصهاينة فى بريطانيا من خلال تردده على معبد «بيفيس ماركس» بلندن.
وأكدت الوثائق أن هذا التقرب أدى إلى حصول «غالي» على وثيقة من الحاخام بارى ماركوس حاخام المعبد الكبير فى لندن وثقتها السفارة الإسرائيلية هناك فى 12 يونيو الماضى تتيح للوزير الأسبق السفر إلى إسرائيل كمهاجر جديد.
وكانت «روزاليوسف» قد نشرت فى عددها الأربعاء 25 مايو الماضى تقريراً بعنوان «عملية غسيل مخ ليوسف بطرس غالى فى المعبد اليهودى كشفت فيه عن تقارب فعلى بين غالى ومعبد يهودى كبير فى نيويورك" وذلك عندما كان غالى موجوداً فى أمريكا قبل أن ينتقل حالياً للعاصمة البريطانية لندن.
الغريب أن المعبد الذى كان يتردد عليه يوسف بطرس غالى فى نيويورك هو نفسه فرع المعبد الرئيسى بلندن، وذلك من مطالعة أوراق ومستندات معبد لندن، ومن هنا يمكن الجزم أن غالى طلب يومها من حاخام المعبد بنيويورك الحصول على تصريح بالدخول فى اليهودية، وهو تلك الكلمات السبع التى يرددها الشخص الذى يريد اعتناق اليهودية أو من يريد التحول من أى دين للديانة اليهودية.
وبالفعل منح الحاخام يومها غالى الورقة وسجل فى سجلات المعبد اليهودى القصة التى رويت بشكل رسمى لرئيس الوزراء الإسرائيلى بنيامين نتنياهو أثناء زيارته الأخيرة إلى أمريكا.
«الغريب» أن غالى الهارب من حكم صدر ضده من المحكمة المصرية فى 4 يونيو الجارى، بالسجن المشدد لمدة 30 عاماً والعزل من الوظيفة ورد مبلغ 30 مليون جنيه لخزانة الدولة مازال طليقاً فى لندن ويعيش بحرية تامة وينتقل يومياً من مقر إقامته فى ضاحية كامبردج وسط لندن مستقلاً مترو الأنفاق فى محطة «الكجيت» الموجودة فى شارع ليفربول غير عابئ بالنشرة الحمراء للانتربول الدولى التى وضعته منذ شهور على قائمة المطلوبين لارتكابه العديد من الجرائم وصدور أحكام عديدة ضده من المحاكم المصرية.
وأكدت الوثائق أن هذا التقرب أدى إلى حصول «غالي» على وثيقة من الحاخام بارى ماركوس حاخام المعبد الكبير فى لندن وثقتها السفارة الإسرائيلية هناك فى 12 يونيو الماضى تتيح للوزير الأسبق السفر إلى إسرائيل كمهاجر جديد.
وكانت «روزاليوسف» قد نشرت فى عددها الأربعاء 25 مايو الماضى تقريراً بعنوان «عملية غسيل مخ ليوسف بطرس غالى فى المعبد اليهودى كشفت فيه عن تقارب فعلى بين غالى ومعبد يهودى كبير فى نيويورك" وذلك عندما كان غالى موجوداً فى أمريكا قبل أن ينتقل حالياً للعاصمة البريطانية لندن.
الغريب أن المعبد الذى كان يتردد عليه يوسف بطرس غالى فى نيويورك هو نفسه فرع المعبد الرئيسى بلندن، وذلك من مطالعة أوراق ومستندات معبد لندن، ومن هنا يمكن الجزم أن غالى طلب يومها من حاخام المعبد بنيويورك الحصول على تصريح بالدخول فى اليهودية، وهو تلك الكلمات السبع التى يرددها الشخص الذى يريد اعتناق اليهودية أو من يريد التحول من أى دين للديانة اليهودية.
وبالفعل منح الحاخام يومها غالى الورقة وسجل فى سجلات المعبد اليهودى القصة التى رويت بشكل رسمى لرئيس الوزراء الإسرائيلى بنيامين نتنياهو أثناء زيارته الأخيرة إلى أمريكا.
«الغريب» أن غالى الهارب من حكم صدر ضده من المحكمة المصرية فى 4 يونيو الجارى، بالسجن المشدد لمدة 30 عاماً والعزل من الوظيفة ورد مبلغ 30 مليون جنيه لخزانة الدولة مازال طليقاً فى لندن ويعيش بحرية تامة وينتقل يومياً من مقر إقامته فى ضاحية كامبردج وسط لندن مستقلاً مترو الأنفاق فى محطة «الكجيت» الموجودة فى شارع ليفربول غير عابئ بالنشرة الحمراء للانتربول الدولى التى وضعته منذ شهور على قائمة المطلوبين لارتكابه العديد من الجرائم وصدور أحكام عديدة ضده من المحاكم المصرية.
تنبيه : المرجوا عدم نسخ الموضوع بدون ذكر مصدره المرفق بالرابط المباشر للموضوع الأصلي وإسم المدونة وشكرا
:))
;))
;;)
:D
;)
:p
:((
:)
:(
=((
=))
:-*
:x
b-(
:-t
8-}
0 التعليقات: